- القاتل تأليف : فريدريش دورنمات
- القاتل تأليف : فريدريش دورنمات
سعر عادي
£12.00
سعر عادي
سعر البيع
£12.00
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك 9789776306844
اسم المؤلف فريدريش دورنمات
اسم المترجم سمير جريس
عدد الصفحات 222
سنة النشر 2017
دار النشر كتب خان للنشر والتوزيع
غلاف الكتاب العادي
فرد دورينمات واحد من أهم كتّاب الدراما السويسرية في العصر الحديث، كتب الكوميديا والتراجيديا، والتراجي الكوميدي، كتب الروايات البوليسية، والمثيلات الإذاعية. وهو الكاتب المسرحي السويسري الأوفر حظا تناقضا يقدمها على خشبات المسرح المصري، منذ ستينيات القرن الماضي، وهو أيضًا أفضل ترجمة وتحليلا لأعماله ودراساته في المشهد المسرحي المصري.
قصص هذه المجموعة تحتوي على كل ملامح أدب دورينمات النثري. في القصة الأولى تعود الكاتبة إلى مسرح "زيارة السيدة العجوز"، وهي التي ارتبطت اسمها لفترة طويلة. ويمكن تحديد هذه الفكرة لتحديد تشغله حتى الوفاة، فكتب لها صياغات نثرية عدة، التامنت آخرها عام 1990 تحت عنوان "الخسوف"، وهي الصياغة التي تضمنها هذه المجموعة. في الشركة تعود امرأة ثريية إلى قريتها لتتقم من خطيبها السابق الذي مايكروسوفت عنها، أما في "الخسوف" فيرجع السيد العجوز إلى قريته ومسقط لنتقم من الجميع. تناولت دروينمات هنا، مرة أخرى، أحد موضوعاته الأثيرة متأملاً في ماهية العدالة، ومسلطاً الضوء على غرائز إنسانية أزلية، مثل الناري في الانتقام والتشفي، وكذلك النهم ومع اللذان لا يعرفان شبا.
قصة "السقوط" (1971) يرسم دورينمات بورتريها بارعاً لمجموعة من المتعطشين إلى السلطة والمتشبثين بها، وهي المجموعة التي تمكنها من رعب السلطة. وهي قصة كابوسية "حرب التبت الشرقية" في صورتها نهاية العالم، أو العالم بعد تحديدها، بعد الحرب العالمية الثالثة، الحرب الذرية التي ستبيد الجميع. وهي أمثولة عن الطبيعة البشرية وشهوة السلطة والقوة، والمتاهة البشرية التي تشملها الفنون. الإنسان هنا ذئب بالنسبة إلى أخيه وعده الإنسان، وهو ضائع في "متاهة" السلطة القضائية، نظرا له محدودة بمنظور النفق الذي لا يجد مخرجا منه، أما وسيلته فقط لإثبات وجوده فهي القتل.
فرد دورينمات واحد من أهم كتّاب الدراما السويسرية في العصر الحديث، كتب الكوميديا والتراجيديا، والتراجي الكوميدي، كتب الروايات البوليسية، والمثيلات الإذاعية. وهو الكاتب المسرحي السويسري الأوفر حظا تناقضا يقدمها على خشبات المسرح المصري، منذ ستينيات القرن الماضي، وهو أيضًا أفضل ترجمة وتحليلا لأعماله ودراساته في المشهد المسرحي المصري.
قصص هذه المجموعة تحتوي على كل ملامح أدب دورينمات النثري. في القصة الأولى تعود الكاتبة إلى مسرح "زيارة السيدة العجوز"، وهي التي ارتبطت اسمها لفترة طويلة. ويمكن تحديد هذه الفكرة لتحديد تشغله حتى الوفاة، فكتب لها صياغات نثرية عدة، التامنت آخرها عام 1990 تحت عنوان "الخسوف"، وهي الصياغة التي تضمنها هذه المجموعة. في الشركة تعود امرأة ثريية إلى قريتها لتتقم من خطيبها السابق الذي مايكروسوفت عنها، أما في "الخسوف" فيرجع السيد العجوز إلى قريته ومسقط لنتقم من الجميع. تناولت دروينمات هنا، مرة أخرى، أحد موضوعاته الأثيرة متأملاً في ماهية العدالة، ومسلطاً الضوء على غرائز إنسانية أزلية، مثل الناري في الانتقام والتشفي، وكذلك النهم ومع اللذان لا يعرفان شبا.
قصة "السقوط" (1971) يرسم دورينمات بورتريها بارعاً لمجموعة من المتعطشين إلى السلطة والمتشبثين بها، وهي المجموعة التي تمكنها من رعب السلطة. وهي قصة كابوسية "حرب التبت الشرقية" في صورتها نهاية العالم، أو العالم بعد تحديدها، بعد الحرب العالمية الثالثة، الحرب الذرية التي ستبيد الجميع. وهي أمثولة عن الطبيعة البشرية وشهوة السلطة والقوة، والمتاهة البشرية التي تشملها الفنون. الإنسان هنا ذئب بالنسبة إلى أخيه وعده الإنسان، وهو ضائع في "متاهة" السلطة القضائية، نظرا له محدودة بمنظور النفق الذي لا يجد مخرجا منه، أما وسيلته فقط لإثبات وجوده فهي القتل.