دموع فى عيون وقحة - تأليف: صالح مرسي
دموع فى عيون وقحة - تأليف: صالح مرسي
سعر عادي
£11.00
سعر عادي
سعر البيع
£11.00
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك: 9789771443585
عدد الصفحات: 368
سنة النشر: اللعبة 2 - 2013
دار النشر: نهضة مصر
نوع اللعب: عادي
هذه الأيام الأربعة توشك على النهاية، تحمله إلى يافا وهيفا ويهبط إلى القدس وهو في وسط السينما يجول مكرماً معززاً، يقدم له كل ما يطلب ويهتم الآن ويذهب إليه القلق، وهو الجهاز الذي سينتهي بين الجميعة يقدمها لمصر كي تنتصر وتتبقى مرفوعة الرأس... في الطريق إلى تل أبيب، إلى شارع ديزنجوف، في اليوم الرابع،... كان ذهنه قد أصبح أقوى آلة تعمل بلا توقف... يدري لم هاجمه الذكريات بعنف عما به خمس سنوات مضت... كم عانى كم كبد وكيف تعب كم أحس بالخوف وانتابه القلق... كم تقلب في بلاد الدنيا كم تقلبت به لفترة، الريس زكريا وعد من ضباط المخابرات الإسرائيلية، المعلومات والفحص الذكي والممنوع والمسموح به وذلك بفضل المشدود فوق نار ونار... فمتى يأتي الوقت الذي يكف فيه، يوقف، يصرخ في الناس أنه كان ذات يوم جاسوساً. وكيف كان عميلاً مزدوجاً... أصبح اسمه الحركي (جورج سايكو) ولكنه سيظل دائماً جمعة الشوان السويسي البمبوطي، طالب عن لقمة الغير الجميع كان العيش، وحيثما أراد له الله... سوف يكتشف القارئ-إن كان قد شاهد المسلسل الجديد "دموع" في عيون وقحة" من السطر الأول في هذا الكتاب.
إن هناك فرقاً عرفت بين البلاغ القصة في الكتاب واستقبالها في الكتاب السري... وان هناك الكثير من التفاصيل التي تتصل في الكتاب ليس لها وجود في الكتاب. ويقول الكاتب "صالح مرسي" صاحب هذه القصة الواقعية البوليسية من أسرار السرية للمخابرات المصرية. إن هناك فرق كبير بين للتلفزيون أو السينما وكتابة القصة أو الرواية، وهذا الاختلاف في الشكل لا في الكتابة المضمونة، وخاصة في مثل هذا النوع من القصص، قصص المخابرات، أو الجاسوسية"...
هذه الأيام الأربعة توشك على النهاية، تحمله إلى يافا وهيفا ويهبط إلى القدس وهو في وسط السينما يجول مكرماً معززاً، يقدم له كل ما يطلب ويهتم الآن ويذهب إليه القلق، وهو الجهاز الذي سينتهي بين الجميعة يقدمها لمصر كي تنتصر وتتبقى مرفوعة الرأس... في الطريق إلى تل أبيب، إلى شارع ديزنجوف، في اليوم الرابع،... كان ذهنه قد أصبح أقوى آلة تعمل بلا توقف... يدري لم هاجمه الذكريات بعنف عما به خمس سنوات مضت... كم عانى كم كبد وكيف تعب كم أحس بالخوف وانتابه القلق... كم تقلب في بلاد الدنيا كم تقلبت به لفترة، الريس زكريا وعد من ضباط المخابرات الإسرائيلية، المعلومات والفحص الذكي والممنوع والمسموح به وذلك بفضل المشدود فوق نار ونار... فمتى يأتي الوقت الذي يكف فيه، يوقف، يصرخ في الناس أنه كان ذات يوم جاسوساً. وكيف كان عميلاً مزدوجاً... أصبح اسمه الحركي (جورج سايكو) ولكنه سيظل دائماً جمعة الشوان السويسي البمبوطي، طالب عن لقمة الغير الجميع كان العيش، وحيثما أراد له الله... سوف يكتشف القارئ-إن كان قد شاهد المسلسل الجديد "دموع" في عيون وقحة" من السطر الأول في هذا الكتاب.
إن هناك فرقاً عرفت بين البلاغ القصة في الكتاب واستقبالها في الكتاب السري... وان هناك الكثير من التفاصيل التي تتصل في الكتاب ليس لها وجود في الكتاب. ويقول الكاتب "صالح مرسي" صاحب هذه القصة الواقعية البوليسية من أسرار السرية للمخابرات المصرية. إن هناك فرق كبير بين للتلفزيون أو السينما وكتابة القصة أو الرواية، وهذا الاختلاف في الشكل لا في الكتابة المضمونة، وخاصة في مثل هذا النوع من القصص، قصص المخابرات، أو الجاسوسية"...