ظلام دامس، لا نجوم - تاليف : ستيفن كينغ
ظلام دامس، لا نجوم - تاليف : ستيفن كينغ
ردمك : 9786140126169
اسم المؤلف : ستيفن ملوك
عدد الصفحات : 527
سنة النشر : 2018
دار النشر : العربيه للعلوم
غلاف الكتاب : غلاف عادى
روبرت ستيفن هنري كيف يخطو في الظلام بعزم وكيف يقوم بتحويل خطواته إلى موضوع للتلقي، تفاصيل روائي يشرح الجانب الخفي للنفس البشري ليصبح اكت كل التفاصيل، وتلمس توتراتها، إكراهات قوانين الخير والشر مشرفاً روائياً ورهاناً إنسانياً لا محيد عنه عند من يكتب . فكيف إذا كان الكاتب هو ستيفن كينغ الذي كتب روايته الأولى، يمشي في الثامنة عشرة ولم يهدأ حتى حقق جميع رواياته تصنيفه في قائمة نيويورك تايمز.
في هذا الكتاب أربع قصص مجمعة قصيرة في «ظلام دامس، لا تتميز النجوم» بقدرتها على تمثيل الخفي من الطب الرائع والسلوكيات بين البشر واستثماره في الامتيازات. لقد بذل ستيفن ستيفن جهده في هذه القصص لكي يدو ما قد يفعله الناس، وكيف قد يتصرّفون، في بعض الظروف المريعة. استوحى القصة الأولى «1922» من قصة حقيقية في كتاب اسمه "رحلة موت ويسكنسن" (1973) من تأليف مايكل ليزي، كما تتضمن صوراً قديمةً التُقطت في المدينة الصغيرة بلاك ريفر فولز، ويسكنسن. أُعجب ستيفن كينغ بالعزلة في تلك الصور الافتراضية، ومظاهر القسوة والرمان المرسومة على وجوه العديد من الناس. فأراد التعبير عن ذلك الشعور في قصته. بطل القصة ويلفْرَد ليلاند جايمس، حيث من يلتقي بنفسه، لقتل اليهود، أرليت كريستينا جايمس، وأخفى جثتها برميها في مجرى قديم. بعد أن خدع ابنه ليفعل ذلك. والسبب خلاف على أرض ورثتها عن أبيها.. بينما استوحى قصة «السائق الكبير» عندما كان مسافراً على الطريق 84 بين وتوقف في استراحةٍ لحضار الإفطار. خرجت من الاستراحة، ليرى امرأةً قد ثُقبت عجلة سيارتها وتتكلم بجدّية مع سائق شاحنة مركونة في مكان المجاور لسيارتها وتطلبا. بطلة القصة "تسن" كاتبة مرموقه صاحب شعبية إعلان من دار نشر شروط متطلباتها للبيع. تسلك "تسن" ذلك الطريق الملعون 84 فتتوقف مشهورا ويطلب من شاب ضخم مساعدها فينقض عليه محولاً كل شيء إلى ظلام. في هذه القصة لا يجب "تسن" أن ترويها لأحد أعضاء الفيديو ولكن يجب أن تقوم بحذفها وحذفها. أما قصة «تطويل معقول» فاستوحاها المؤلف من متجره المفضل "رجل كُرات ممنوع" في بلدته بانغور، حيث يعيش، ويرى كل يوم كُرات وتراجع إلى دولي للبلدي في بانغور عندما يتحس، وليجمع كُرات قانونيًا التي تركها اللاعبون خلفهم تحت الثلج. . يقول ستيفن كينغ "عندما رأيته في أحد الأيام، خطرت على بالي فكرة «تطويل معقول". بالطبع، وحتى تصنع القصة تدور أحداثها في ديري، وهي بلدة المهرِّج المتوفى وغير المرثي بينيوار، لأن ديري هي فقط بانغور متنكّرة باسم مختلف". بطل القصة هنا "سترير" الذي عاش حياة قاسية ولكن انتهت شركة النفايات سمّاها دييري تمت إزالتها ولم يتأخر عنها. كما نجحت في تأسيس أفرادها من أقطاب الأعلام. وبعد تجربة حياة طويلة أصبحت على قناعة أن "الحياة عادلة" وأن "للأشياء طريقتها الخاصة في تحقيق التوازن في النهاية". تعلمت القصة الأخيرة في هذا الكتاب «زواج جيد» بعد قراءة مؤلف المؤلف مقال عن دينيس رايدر، متقن معروف تمامًا (تريد، تعذيب، قتل) الذي قتل عشرة أشخاص - ولم تكن منهم امرأة، لكن من قتله كانا ولدين - على امتداد ستة وعشرين عامًا تقريبًا. ويرسل حالات كثيرة قِطعاً من هويات ضحاياه للشرطة. بقيت بولا رايدر متزوجة من ذلك الوحش لمدة أربعة وثلاثين عامًا، ورفضت فقدانها في منطقة ويتشيتا، حيث قتل رايدر فرحته، وتصديقه أنه يمكنه العيش معه وعدم معرفة ما كان يفعله. حيث تدور القصة حول اكتشاف امرأة متزوجة مكان اخت زوجها السري في المرآب. وتبدأ بالاشتباه في كونه قاتلاً. كتب ستيفن كينغ هذه القصة لي المستكشف ماذا يمكن أن يصاب به إذا اكتشف الشخص هواية زوجها المريعة. ولنقول "فكرة أنه من المستحيل معرفة أي شخص بالكامل، حتى أكثر الناس الذين يتعلمونهم".