علم الكلام اليهودي – سعيد بن يوسف ”سعديا جاءون“ نموذجا - تأليف: يحيى ذكري
علم الكلام اليهودي – سعيد بن يوسف ”سعديا جاءون“ نموذجا - تأليف: يحيى ذكري
سعر عادي
£13.00
سعر عادي
سعر البيع
£13.00
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك 9789774279348
اسم المؤلف د. يحيى ذكري
عدد الصفحات 301
سنة النشر النشرة 3 - 2017
دار النشر المصرية
غلاف الكتاب العادي
حديثا عن الدار المصرية كتاب علم اليهود اليهودى للدكتور يحيى ذكري، وهذا الكتاب يعد باكورة الإنتاج العلمى المتخصص عن علم الكلام ” اللاهوت ” اليهودي، ومعرفة ذلك التراث الفكرى الذي كان مشتبكا مع تراثنا الفكرى سواء فى مصر القديمة وعصر الاسكندرية الفلسفى او فى التراث العربى الاسلامى يعد فكر سعديا الفيومى علامة بارزة من علاماته الكبرى كما كان الثالث الذي انتقل من خلال الفكر الاسلامى بكل قضاياه ونماذجه الى الثقافة والعقيدة اليهودية سواء العربية منها اوكليفية، تجلت براعة المؤلف فى عرض الشيق وتدرس الضافية لذلك تبدأ فى رؤية سعديا الفيومى الترفيهة تعتمد على مصادر أربعة هي: الاحساس، العقل، الخبره واطلاق المعرفة اللازمة، كما كشفت عن اسس وتطبيقات نظرية مثيرة للاهتمام فى خدمة القائد اليهودي، ثم تشير بوضوح تام إلى نظريته فى خلق العالم من خلال بيان أدلته على ضرورة العالم ” التهى، التركيب، الاعراض والزمان ” ، كما ساهم المؤلف من خلال استاد النصوص للوحدانية ونقده للثنية والتثليث، وكذلك نقده لتصورات اليهود في التجسيم، كما عرض لرؤى الفيومى حول العدل والحرية ونقد رأي القائلين بالجبر، وكذلك عرضه حول النبوة ” أثبت النبوة – النبوة والمعجزة – نظري أو الأنبياء “، كما عرض أيضا لرؤيته حول المعاد الدنيوي والمعاد ويغيبوي، ولم يغفل المؤلف عن عرض الكلام والفلسفة للأخلاق والسياسة، كما ركز فى النهاية على بيان سعيد ” سعديا ” الفيومى عن الفلسفة العربية والفلسفة منذ عصره حتى اليوم.
حديثا عن الدار المصرية كتاب علم اليهود اليهودى للدكتور يحيى ذكري، وهذا الكتاب يعد باكورة الإنتاج العلمى المتخصص عن علم الكلام ” اللاهوت ” اليهودي، ومعرفة ذلك التراث الفكرى الذي كان مشتبكا مع تراثنا الفكرى سواء فى مصر القديمة وعصر الاسكندرية الفلسفى او فى التراث العربى الاسلامى يعد فكر سعديا الفيومى علامة بارزة من علاماته الكبرى كما كان الثالث الذي انتقل من خلال الفكر الاسلامى بكل قضاياه ونماذجه الى الثقافة والعقيدة اليهودية سواء العربية منها اوكليفية، تجلت براعة المؤلف فى عرض الشيق وتدرس الضافية لذلك تبدأ فى رؤية سعديا الفيومى الترفيهة تعتمد على مصادر أربعة هي: الاحساس، العقل، الخبره واطلاق المعرفة اللازمة، كما كشفت عن اسس وتطبيقات نظرية مثيرة للاهتمام فى خدمة القائد اليهودي، ثم تشير بوضوح تام إلى نظريته فى خلق العالم من خلال بيان أدلته على ضرورة العالم ” التهى، التركيب، الاعراض والزمان ” ، كما ساهم المؤلف من خلال استاد النصوص للوحدانية ونقده للثنية والتثليث، وكذلك نقده لتصورات اليهود في التجسيم، كما عرض لرؤى الفيومى حول العدل والحرية ونقد رأي القائلين بالجبر، وكذلك عرضه حول النبوة ” أثبت النبوة – النبوة والمعجزة – نظري أو الأنبياء “، كما عرض أيضا لرؤيته حول المعاد الدنيوي والمعاد ويغيبوي، ولم يغفل المؤلف عن عرض الكلام والفلسفة للأخلاق والسياسة، كما ركز فى النهاية على بيان سعيد ” سعديا ” الفيومى عن الفلسفة العربية والفلسفة منذ عصره حتى اليوم.