كن عاشقاً - تأليف: أحمد الشهاوي
كن عاشقاً - تأليف: أحمد الشهاوي
سعر عادي
£10.99
سعر عادي
سعر البيع
£10.99
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك 9789777952125
اسم المؤلف أحمد الشهاوي
عدد الصفحات 247
سنة النشر 2019
دار النشر المصرية
غلاف الكتاب العادي
إخفاء الحب هو الموضوع الأثير عند أحمد شهاوي في شعره ونثره على حد سواء، وتشي عناوين كتبه لذلك، وأحدثها "كن عاشقا" وتابعا عن الدار المصرية في 245 صفحة.
وكالم جير يهدي الشهاوي هذا الكتاب إلى الأم نوال عيسى، حيث كما جاء نصا في الإهداء: "كتاب العشق ومصدره ومسنده، الذي إن لم يكن العشق موجودا فرنته".
ويكو الشهاوي: إن المرأة أكثر رقية في مسألة الحب، إذ إن الحب هدفها، ومبتغاها وإذا ما نجح عنها تعيش حياة ما بعد الفقد في كل شيء، وليت الرجل يعرف أن يحتاج إلى العشق أولا، ثم الوصل الجسدي يأتي في تالية ناجحة منا يعيش ولا تعرف ما هو الحب ومكانته الجديدة أن تعرف كيف تحبك تدرك ما هو الحب ولماذا لا لأن الحب صار ضائعا وغريبا بين الناس ممارسة وسلوكا.
ولذلك الكتاب من 36 نصا، من عناوينها: " قمع الذات يعترض اللذات، العشق الفضيلة وليس رزيلة،نار ليست حبا، اللهم امنع عنا خسوف المرأة-القمر، العشق يحذف الواو بين العاشق المعتدل، عين المصادفة، الحب الاختلاف وتعدد وحرية، التعدد ضد الحب".
الاستهلال: "سألتني: ما الحب، لماذا تحبني، فأجابتها بنفسي بهذا الكتاب الذي منحته اسم "كن عاشقا"، وتعتبر الكتاب أنزل على روحها فتأخذ بما جاء فيه".
باب الكتاب يبدأ بـإذا أحبوا ماتوا)، وتضمنه يقول الشهاوي: "لم ألتزم في حياتي بالكتابة في ما أسميته أدب العشق، بل تنوعت كتابتي بين الشعر، وهو الأساس عندي، وفلسفة الدين، ولا ترى تعت وتزمت وجهل بعض الذين يشتغلون بالدين، ويشغلون المركز ونحناصب وظيفية، أو نظرية نظرية بين جماعة الاخوان والجماعات العمالية.
تحت عنوان "المحادثة صاحبة الجلالة في الحب"، يقول الشهاوي: "الم الحادثة هي الاسم الآخر أو المستعار لائحة الإلهية، هي لقاء روحي محمول على التلذذ والذوق من غير موعد ولا قصد، ولا سبب محدد رتبته السماء، ودبره السرير، ورعته تسلق القارة، وسقته علم النفس التامة لامعة غلى الحب.. التي تقع في الحب هي الآن وآتي في عليائه، وهي مطر السماء الذي ينتظره أو لا ينتظره، هو الذي يسقي أرضك العطشى الباحثة عن طوق نجاة كي لا تتيبس وتجف عظامها وتهرم على عودتها، وموت مثل شجرة وحيدة”.
وأصدر الشهاوي من قبل: "كتاب العشق"، "ركعتان للعشق"، "أنا من أهوى، 600 طريق إلى العشق"، وغيرها، وحاز جائزة امتياز في الآداب عام 1995 وجائزة كفافيس الدولية في الشعر عام 1988، وصدرت أعماله شعرية مترجمة إلى لغات متعددة . - عن صحيفة الدستور
إخفاء الحب هو الموضوع الأثير عند أحمد شهاوي في شعره ونثره على حد سواء، وتشي عناوين كتبه لذلك، وأحدثها "كن عاشقا" وتابعا عن الدار المصرية في 245 صفحة.
وكالم جير يهدي الشهاوي هذا الكتاب إلى الأم نوال عيسى، حيث كما جاء نصا في الإهداء: "كتاب العشق ومصدره ومسنده، الذي إن لم يكن العشق موجودا فرنته".
ويكو الشهاوي: إن المرأة أكثر رقية في مسألة الحب، إذ إن الحب هدفها، ومبتغاها وإذا ما نجح عنها تعيش حياة ما بعد الفقد في كل شيء، وليت الرجل يعرف أن يحتاج إلى العشق أولا، ثم الوصل الجسدي يأتي في تالية ناجحة منا يعيش ولا تعرف ما هو الحب ومكانته الجديدة أن تعرف كيف تحبك تدرك ما هو الحب ولماذا لا لأن الحب صار ضائعا وغريبا بين الناس ممارسة وسلوكا.
ولذلك الكتاب من 36 نصا، من عناوينها: " قمع الذات يعترض اللذات، العشق الفضيلة وليس رزيلة،نار ليست حبا، اللهم امنع عنا خسوف المرأة-القمر، العشق يحذف الواو بين العاشق المعتدل، عين المصادفة، الحب الاختلاف وتعدد وحرية، التعدد ضد الحب".
الاستهلال: "سألتني: ما الحب، لماذا تحبني، فأجابتها بنفسي بهذا الكتاب الذي منحته اسم "كن عاشقا"، وتعتبر الكتاب أنزل على روحها فتأخذ بما جاء فيه".
باب الكتاب يبدأ بـإذا أحبوا ماتوا)، وتضمنه يقول الشهاوي: "لم ألتزم في حياتي بالكتابة في ما أسميته أدب العشق، بل تنوعت كتابتي بين الشعر، وهو الأساس عندي، وفلسفة الدين، ولا ترى تعت وتزمت وجهل بعض الذين يشتغلون بالدين، ويشغلون المركز ونحناصب وظيفية، أو نظرية نظرية بين جماعة الاخوان والجماعات العمالية.
تحت عنوان "المحادثة صاحبة الجلالة في الحب"، يقول الشهاوي: "الم الحادثة هي الاسم الآخر أو المستعار لائحة الإلهية، هي لقاء روحي محمول على التلذذ والذوق من غير موعد ولا قصد، ولا سبب محدد رتبته السماء، ودبره السرير، ورعته تسلق القارة، وسقته علم النفس التامة لامعة غلى الحب.. التي تقع في الحب هي الآن وآتي في عليائه، وهي مطر السماء الذي ينتظره أو لا ينتظره، هو الذي يسقي أرضك العطشى الباحثة عن طوق نجاة كي لا تتيبس وتجف عظامها وتهرم على عودتها، وموت مثل شجرة وحيدة”.
وأصدر الشهاوي من قبل: "كتاب العشق"، "ركعتان للعشق"، "أنا من أهوى، 600 طريق إلى العشق"، وغيرها، وحاز جائزة امتياز في الآداب عام 1995 وجائزة كفافيس الدولية في الشعر عام 1988، وصدرت أعماله شعرية مترجمة إلى لغات متعددة . - عن صحيفة الدستور