من العالم الجديد إلى العالم القديم - التأليف: لويس ديث دل كورال
من العالم الجديد إلى العالم القديم - التأليف: لويس ديث دل كورال
سعر عادي
£16.00
سعر عادي
سعر البيع
£16.00
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك 9789776306851
اسم المؤلف لويس ديث دل كورال
علي ترجمة منوفي
علي ترجمة منوفي
عدد الصفحات 517
سنة النشر 2016
دار النشر الكتب خان
غلاف الكتاب غلاف ورقي
كتاب مترجم من اللغة الإسبانية (من العالم الجديد إلى العالم القديم) لمؤلفه الكاتب الإسباني لويس ديث دل كورال (1911-1998) والذي صدر نصه باللغة الإسبانية الأصلية سنة 1963. التي حددت تاريخ الاستعمار والتاريخ المحلي للمناطق المناطق التي اجتازتها، وهي إذ تهبطت طائرته إلى تلك النواحي، بل الطبائع المختلفة وتتدرج في العمق التاريخ والأنثروبولوجي لهذه الاعترافات سرده الأخاذة بالطرائف التي حتىت بين شعوب هذه البقاع. وهو يكافح رحلتين أولاهما كانت إلى الولايات المتحدة الجنوبية خلال الفترة ما بين عامي 1955 و1956؛ أما الثانية فتوجهت إلى دول الشرق الأسيوية بين عامي 1961 و1962 بالإضافة إلى رحلتين أخريين إلى دول الشرق الأوسط في سنتي1957 و1961.
وفي تعليق له على مادة الكتاب يقول المترجم علي المنوفي أنه يرى بشدة الخصوصية لمفكر إسباني راغب أن بصمة أفغانستان الحضارية على العالم الجديد ويعترف بأن فهم مفتاح أمريكا اللاتينية لا أن يكون هو الأندلس؛ كما يريد أيضًا أن يعرف أن يكون مكتبًا رسميًا بصمته غير البائع في الثقافة اليابانية.
للإشارة فإن المترجم الدكتور علي المنوفية يشتغل أستاذا للغة الفلسطينية وآدابها في الأزهر الشريف، ترجم العديد من الكتب من الاسبانية على وسام الاستحقاق من الملك الاسباني فيليبي السادس.
كتاب مترجم من اللغة الإسبانية (من العالم الجديد إلى العالم القديم) لمؤلفه الكاتب الإسباني لويس ديث دل كورال (1911-1998) والذي صدر نصه باللغة الإسبانية الأصلية سنة 1963. التي حددت تاريخ الاستعمار والتاريخ المحلي للمناطق المناطق التي اجتازتها، وهي إذ تهبطت طائرته إلى تلك النواحي، بل الطبائع المختلفة وتتدرج في العمق التاريخ والأنثروبولوجي لهذه الاعترافات سرده الأخاذة بالطرائف التي حتىت بين شعوب هذه البقاع. وهو يكافح رحلتين أولاهما كانت إلى الولايات المتحدة الجنوبية خلال الفترة ما بين عامي 1955 و1956؛ أما الثانية فتوجهت إلى دول الشرق الأسيوية بين عامي 1961 و1962 بالإضافة إلى رحلتين أخريين إلى دول الشرق الأوسط في سنتي1957 و1961.
وفي تعليق له على مادة الكتاب يقول المترجم علي المنوفي أنه يرى بشدة الخصوصية لمفكر إسباني راغب أن بصمة أفغانستان الحضارية على العالم الجديد ويعترف بأن فهم مفتاح أمريكا اللاتينية لا أن يكون هو الأندلس؛ كما يريد أيضًا أن يعرف أن يكون مكتبًا رسميًا بصمته غير البائع في الثقافة اليابانية.
للإشارة فإن المترجم الدكتور علي المنوفية يشتغل أستاذا للغة الفلسطينية وآدابها في الأزهر الشريف، ترجم العديد من الكتب من الاسبانية على وسام الاستحقاق من الملك الاسباني فيليبي السادس.