Zu Produktinformationen springen
1 von 2

My Store

والتقى الإنسان بالكلب - تأليف: كونراد لورنتس - ترجمة: إبراهيم البجلاتي

والتقى الإنسان بالكلب - تأليف: كونراد لورنتس - ترجمة: إبراهيم البجلاتي

Normaler Preis £15.00
Normaler Preis Verkaufspreis £15.00
Sale Ausverkauft
Inkl. Steuern. Versand wird beim Checkout berechnet

ردمك: 2-929-313-977-978

تأليف: كونراد لورنتس

ترجمة: إبراهيم البجلاتي

سنة النشر: الطبعة الأولى 2022

الناشر: المحروسة

عدد الصفحات: 269 صفحة

غلاف: عادي

 

في هذا الكتاب يعود العالِمُ المُختَصُّ في سلوك الحيوان، أو الرجل الذي تحدَّث إلى الحيوانات والطيور والأسماك في كتابه الأول “خاتم الملك سليمان”- إلى عالَمِه الأثير، عالَمِ الحيوانات المستأنَسة، وخصوصًا علاقة الإنسان بالكلب. هذه العلاقة التي تمتدُّ لأكثر من خمسة عشر ألف عام، حيث الكلب هو أوَّل حيوان مُستأنَس، وبين النوعين تاريخ طويل من التحوُّل والتطوُّر، من الصداقة العميقة، والمشاركة في الصيد والرَّعي والزراعة والجَرِّ والحمل والانتقال واللعب.

 للإنسان حيوانات كثيرة، وأصحاب كُثرٌ، لكن ليس للكلب سوى صديقٍ واحدٍ أو صاحب واحد، وفي هذا الكتاب يشرح لورنتس كيف كانت وكيف تكون هذه العلاقة، بداية من اختيار الكلب، وتدريبه، وفهم طباعه، وطريقة مُعامَلَتِه بناء على ما هو مطلوب من الكلب، هل هو كلبٌ لأداء مَهمَّة مُحدَّدة، كالصَّيد أو الرعي أو الخدمة في الشرطة والحروب، أم هو أنيسٌ للإنسان في وحدته وعُزلَته عن الآخرين. يرى لورنتس أن المَحبَّة التي يُقدِّمها الكلب للإنسان هي مَحبَّة غير مشروطة، مَحبَّة خالصة، دون خُطَّة، ودون مُقابلٍ، سوى اليد التي تُربِّت عليه وتمنحه الطعام، وعلى الإنسان أن يُقدِّم مَحبَّةً مُطابِقةً تمامًا لهذا الحب الخالص، يشكُّ كونراد في أننا نستطيع؛ فمهما فعلنا سيظلُّ الكلب هو الأوَّل في المَحبَّة، سيظلُّ أوفى صديقٍ للإنسان.

Vollständige Details anzeigen

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)