إسلام ضد الإسلام (شريعة من ورق) تأليف الصادق النيهوم

في هذا الكتاب، يواصل الصادق النقده الجريء لكل الظواهر والأفكار السلفية، ويدعو إلى تقليص الإسلام من عبودية التاريخ والفلسفة، ليكسب المعركة الصعبة ضد القطاع والأصول.
نبذة عن النيل والفرات:
على صفحات هذا الكتاب تجربة لتبادل الحوار حول دور (الجامع) في نظام الشورى، ويجر الحوار المؤلف إلى تفاصيل جانبية خارجة جدًا عن الموضوع الأصلي ، في دكتوراه رئاسية، كما يقول المؤلف-على الرغم من لساننا واحد-لا نتكلم دائمًا لغة واحدة.
والهدف من وراء تخطيط هذا الموضوع هو التعاون من خلال البرهان (حزب الجامع) يستطيع أن يعيد للإسلام وجهه الجميل، وينقذه من عبودية التاريخ والفلسفة، ويكسب المعركة الصعبة ضد الاقطاع والأصولية، ويمنح أمتنا أول إسلامي سياسي قادر على تنظيم ضمان الصوت شرعياً وعملياً . وهي مجزات قد تبدو أشبه بالمعجزة في ضوء الواقع الإسلامي الحرج. لكن الاسلام وكما يقول الكاتب-قد حققت هذه المعجزة ذات مرة بين قبائل العرب المعزولين في عتمة القرن السابع، ولكن ثمة ما يعوقه عن تحقيقها مرة أخرى بين الشعوب العربية المتطورة، تتخاطب عبر الأقمار الصناعية على
عتبة القرن الواحد والعشرين

• النوع: مرجع عادي 382 صفحة
• تأليف : الصادق النيهوم
• الناشر: دار رياض الريس للنشر والتوزيع
• تاريخ النشر: 2000
• ردمك: 1855132281