استقلال ليبيا والأمم المتحدة: تفكيك ممنهج للاستعمار - تأليف:بيانان بيلت - 4 اجزاء - مجلد
استقلال ليبيا والأمم المتحدة: تفكيك ممنهج للاستعمار - تأليف:بيانان بيلت - 4 اجزاء - مجلد
ردمك: 9789959925084
ترجمة: محمد زاهي بشير المغيربي
دار النشر: Kalam Research and Media - مجمع ليبيا للدراسات المتقدمة (LIAS)
تاريخ النشر: 2020
نوع اللعبة: مجلد
عدد الصفحات: 1736
يروي استقلال ليبيا وأم الولايات المتحدة لأدريان بيلت: تكتيك ديمينيا الاستعمار لها، مع التحليل الأكثر تفصيلاً لاختيار عملية صياغة الدستور التي تم إنشاؤها.
يسلط هذا الكتاب المتكامل الضوء على الطريقة المقاومة التي قام بها بيلت لطلب مساهمات المساهمين والقبائل الليبية في ما يبدأ الدستور وتنظمي للبلاد.
تم تعيين مؤلفه بيلت مفوضاً سامياً لليبيا من قبل الأمم المتحدة في عام 1949. وبدأ بيلت المناقشات التي جمعت ممسلين من جميع أنحاء ليبيا للمساهمة في صياغة الدستور الليبي من خلال الجمعية التأسيسية الوطنية.
تم نشر هذا العمل الأساسي في الأصل عام 1970 من قبل طبعة جامعة ييل، و:
مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي.
هذه النسخة الجديدة التي قدمتها شركة Kalam Research and Media (KRM) بالاشتراك مع مركز الدراسات الليبية في معهد ليبيا للدراسات المتقدمة(LIAS)، وبإذن من مؤسسة كارنيغي برلين الدولي، أكمل إعادة طباعتها وتنسيقها بما يكفي أيسر في التعامل مع الخبراء ساقين، وصانعي الخير، والمؤرخين لا بالشؤون الليبية.
نبذة عن الكاتب
انضم إلى مؤلفاته بيلت (1892–1981)، وهو صحفي هولندي، إلى الحكومة الهندية في المنفى في لندن خلال الحرب العالمية الثانية، عقب الغزو الألماني في مايو 1940. وكان عضوًا في هولندا في مؤتمر الأمم المتحدة لتحرير الأمم المتحدة في سان فرانسيسكو خلال فصل الصيف. عام 1945، وأصبح أحد النواب الثلاثة الثلاثة العام الأول المساعد، النرويجي تريغفه لي في عام 1946.
في 10 ديسمبر 1949، تم ترشيح بيلت مفوضا ساميا لليبيا، وتولّى مهمة البناء في دولة مستقلة. - دولة كاتبة من برقة وطرابلس اللتين تحكمهما الإنجليزية، وفزان التي تحكمها فرنسا، في موعد أقصاه 1 يناير 1952.
منذ تعيينه وحتى الاستقلال الليبي كان مسؤولاً عن حكم ليبيا وبالتالي في صياغة الدستور الليبي.
في 24 ديسمبر 1951، نَقلِيان بيلت سلطاته إلى الملك إدريس.
عند الانتهاء من مهمته المتبقية بقي مع الأمم المتحدة في نيويورك وجنيف حتى تقاعده في عام 1957.