الأعمال الكاملة للشاعر أحمد فؤاد نجم
الأعمال الكاملة للشاعر أحمد فؤاد نجم
سعر عادي
£20.00
سعر عادي
سعر البيع
£20.00
سعر الوحدة
/
لكل
دار النشر: دار الأحمدي للنشر
تاريخ النشر: 1998
عدد الصفحات: 616
نوع اللعبة: مجلد
حالة الكتاب: مستعمل - جيد
أحد أهم شعراء العامية في مصر، وأحد أشهر فاينيين بها، وأحد ثوار الكلمة، واسم بارز في الفن والشعر العربي الملتزم بقضايا الشعب والجماهير الكادحة ضد الطبقة الحاكمة واخترة، ويرجع ذلك سُجن فرق واخترت. يترافق مع اسم أحمد فؤاد نجم مع ملحن ومغن هو الشيخ إمام، حيث تتلازم أشعار نجم مع غناء إمام لتعبر عن روح الاحتجاج الجماهيري الذي بدأ بعد نكسة حزيران 1967.
قال عنه الشاعر الفرنسي لويس أراجون: إن فيه قوة الأسوار، وسماه الدكتور علي الراعي "الشاعر البندقية" في حين يسميه: أحد الحكام العرب وهو أنور السادات: "الشاعر البذيء". في عام 2007 تم اختياره المجموعة العربية في صندوق مكافحة الفقر للأمم المتحدة سفيراً للفقراء، ولد أحمد فؤاد نجم لأم فلاحة أمية من الشرقية (هانم مرسى نجم) وأب يعمل ضابط شرطة (محمد عزت نجم)، وكان ضمن سبعة عشر ابن لم يتبق منهم بضعة خمسة فقط ، والسادس فقد وجدته الأسرة بعد ذلك بكت أب القرية كعادة أهل القري في ذلك الزمن.
أدى وفاة والده إلى انتقاله إلى بيت خاله حسين بالزقازيق حيث يوجد بملجأ أيتام 1936 - والذي قابل فيه عبد الحليم حافظ- ليخرج منه عام 1945 وعمره 17 سنة، بعد ذلك عاد لقريته راعي للبهائم ثم انتقل للقاهرة عند شقيقه إلا أنه تركه بعد ذلك ليعود إلى قريتة. قاموا بسنوات عمل بجانب المعسكرات الإنجليزية وساعدوا الفدائيين في عملياتهم، بعد تفعيل المعاهدة المصرية وحركة العمل الوطنية بالمعسكرات الإنجليزية إلى تركها فاستجاب نجم للدعوة وعيناه حكومة كعامل بورش البناء الميكانيكي، وفي تلك الفترة قامت بعض المعدات بسرقة من الورشة وعندما اكتملتهم بجريمة تزوير استمارات شراء مما أدى إلى الحكم عليه 3 سنوات بسجن قره الميدان، حيث تعرف هناك على صدر أخوه السادس (على محمد عزت نجم)، وفي السنة الأخيرة له في السجن اشترك في مسابقة الكتاب الأول التي يسلط الضوء عليها المجلس الأعلى للآداب والفنون، وفاز بالجائزة وبعدها الديوان الأول له من الشعر العام المصري (صور من الحياة والسجن)، كتب له التقدم شيخ القلماوي ليشهر وهو في السجن.
قال عنه الشاعر الفرنسي لويس أراجون: إن فيه قوة الأسوار، وسماه الدكتور علي الراعي "الشاعر البندقية" في حين يسميه: أحد الحكام العرب وهو أنور السادات: "الشاعر البذيء". في عام 2007 تم اختياره المجموعة العربية في صندوق مكافحة الفقر للأمم المتحدة سفيراً للفقراء، ولد أحمد فؤاد نجم لأم فلاحة أمية من الشرقية (هانم مرسى نجم) وأب يعمل ضابط شرطة (محمد عزت نجم)، وكان ضمن سبعة عشر ابن لم يتبق منهم بضعة خمسة فقط ، والسادس فقد وجدته الأسرة بعد ذلك بكت أب القرية كعادة أهل القري في ذلك الزمن.
أدى وفاة والده إلى انتقاله إلى بيت خاله حسين بالزقازيق حيث يوجد بملجأ أيتام 1936 - والذي قابل فيه عبد الحليم حافظ- ليخرج منه عام 1945 وعمره 17 سنة، بعد ذلك عاد لقريته راعي للبهائم ثم انتقل للقاهرة عند شقيقه إلا أنه تركه بعد ذلك ليعود إلى قريتة. قاموا بسنوات عمل بجانب المعسكرات الإنجليزية وساعدوا الفدائيين في عملياتهم، بعد تفعيل المعاهدة المصرية وحركة العمل الوطنية بالمعسكرات الإنجليزية إلى تركها فاستجاب نجم للدعوة وعيناه حكومة كعامل بورش البناء الميكانيكي، وفي تلك الفترة قامت بعض المعدات بسرقة من الورشة وعندما اكتملتهم بجريمة تزوير استمارات شراء مما أدى إلى الحكم عليه 3 سنوات بسجن قره الميدان، حيث تعرف هناك على صدر أخوه السادس (على محمد عزت نجم)، وفي السنة الأخيرة له في السجن اشترك في مسابقة الكتاب الأول التي يسلط الضوء عليها المجلس الأعلى للآداب والفنون، وفاز بالجائزة وبعدها الديوان الأول له من الشعر العام المصري (صور من الحياة والسجن)، كتب له التقدم شيخ القلماوي ليشهر وهو في السجن.
يشارك
No reviews