الباب الأزرق - تأليف: أندريا برينك
الباب الأزرق - تأليف: أندريا برينك
سعر عادي
£12.00
سعر عادي
سعر البيع
£12.00
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك 9789776306349
اسم المؤلف أندريا برينك
الاسم المترجم أحمد الشافعي
عدد الصفحات 115
سنة النشر 2015
دار النشر كتب خان للنشر والتوزيع
غلاف الكتاب العادي
محور هذه الرواية الواحدة من أقدم أسئلة الأدب: ماذا لو؟ ماذا لو رجعتُ إلى البيت يوما ما ووجدوا من وراء الباب الذي أعرفه عالما لا أعرفه؟ ماذا تتحول لو أقرب الناس مني إلى غرباء؟ ماذا لو بدأ الغرباء يزعمون أنهم أصحاب بيوت، ويتخذون لأنفسهم أماكنهم في حياتي؟ ماذا لو لم يعد بوسعي أن أثق في ذكرياتي عن أهم لحظات حياتي؟ ماذا لو لست الشخص الذي هو نفسه؟
يرجع ديفيد لورا، المعلم الذي تحول حديثا إلى فنان متفرغ للرسم، إلى رسمه ليجد كل عالمه عصري وقد انقلب رأسا على عقب. فالمرأة التي تفتح له الباب، وتقابله بالترحاب فقط هي غريبة عنه: جميلة، وشابة، ومحبة، ولكن ليست الزوجة التي تعرفها منذ سنين، والطفلان الجميلان اللذان، دخلتانه بالضحكات طفلان لم يرهما في حياته، وعندما عادت إلى البناية التي تعلم أن فيها شقته تجد أنها لم تعد موجودة. هل كان كل ما في حياتي الثنائي؟ أم كان الماضي حقيقة، بينما الحديث هو الهلاوس؟ في بلد مثل جنوب أفريقيا يمكن أن يكون أحد الأسئلة في هذا النوع هو تحديد مشروبات أصحابها. وفي كل بلد آخر، لكل شخص في كل مكان، قد يكتشف الرجل، خيارات من أن يصاب بخياراته الأولى، أن كل خيار محدده كان على الأرجح في النهاية كامن في خيار لم يختره. فماذا لو؟
محور هذه الرواية الواحدة من أقدم أسئلة الأدب: ماذا لو؟ ماذا لو رجعتُ إلى البيت يوما ما ووجدوا من وراء الباب الذي أعرفه عالما لا أعرفه؟ ماذا تتحول لو أقرب الناس مني إلى غرباء؟ ماذا لو بدأ الغرباء يزعمون أنهم أصحاب بيوت، ويتخذون لأنفسهم أماكنهم في حياتي؟ ماذا لو لم يعد بوسعي أن أثق في ذكرياتي عن أهم لحظات حياتي؟ ماذا لو لست الشخص الذي هو نفسه؟
يرجع ديفيد لورا، المعلم الذي تحول حديثا إلى فنان متفرغ للرسم، إلى رسمه ليجد كل عالمه عصري وقد انقلب رأسا على عقب. فالمرأة التي تفتح له الباب، وتقابله بالترحاب فقط هي غريبة عنه: جميلة، وشابة، ومحبة، ولكن ليست الزوجة التي تعرفها منذ سنين، والطفلان الجميلان اللذان، دخلتانه بالضحكات طفلان لم يرهما في حياته، وعندما عادت إلى البناية التي تعلم أن فيها شقته تجد أنها لم تعد موجودة. هل كان كل ما في حياتي الثنائي؟ أم كان الماضي حقيقة، بينما الحديث هو الهلاوس؟ في بلد مثل جنوب أفريقيا يمكن أن يكون أحد الأسئلة في هذا النوع هو تحديد مشروبات أصحابها. وفي كل بلد آخر، لكل شخص في كل مكان، قد يكتشف الرجل، خيارات من أن يصاب بخياراته الأولى، أن كل خيار محدده كان على الأرجح في النهاية كامن في خيار لم يختره. فماذا لو؟