انتقل إلى معلومات المنتج
1 ل 1

My Store

الحبيب بورقيبة: حياتي، آرائي، جهادي

الحبيب بورقيبة: حياتي، آرائي، جهادي

سعر عادي £20.00
سعر عادي سعر البيع £20.00
أُوكَازيُون نفذ
Taxes included. يتم احتساب الشحن عند الخروج.
الناشر نشريات كتابة الدولة للإعلام - تونس
تاريخ النشر 1978
عدد الصفحات 250
نوع اللعبة عادي
حالة الكتاب جيد - نادر
حياتي آرائي جهادي هو كتاب ضم سلسلة المحاضرات التي ألقاها الرئيس الحبيب بورقيبة عام 1973 حول تاريخ الحركة الوطنية ودوره فيها.

قسم هذا الكتاب إلى تسعة فصول، حيث يشمل كل واحد منها نص إحدى المحاضرات التسعين، كما يلي:

الفصل الأول: تحت عنوان الطفولة و محيط اجتماعي، وقد تحدثت فيها بورقيبة عن الفترة بين تاريخ ولادته عام 1903 وعام 1912.
الفصل الثاني: وهو تحت عنوان شباب وتكوين، وتخصصه لشبابه وصولاً إلى انتقاله إلى باريس.
الفصل الثالث: وعنوانه الظرف التونسي في فتحات، منذ عودة الشيخ عبد العزيز الثعالبي من المشرق، كما يتحدث عن أتورك وعبد الكريم الخطابي ومحمد الدغباجي..
الفصل الرابع: تحت عنوان استكمال تكييف وانطلاق في العمل وهو مخصص للاجئين بين عامي 1925 و1933، وتحدث عنه عن حياته الجامعية وعن محمد علي الحامي والطاهر الحداد، وصولا إلى كتابه الأول في الصحافة ودخوله إلى الحزب الحر الدستوري واستقالته منه.
الفصل الخامس: أعطي عنوان بين معركتين وقد خصت الجبهة بين عامي 1934 تاريخ تأسيس الحزب الحر الدستوري و1938 الذي شهد الصدمة العامة في شهر أفريل.
الفصل السادس: تحت عنوان فترة محفوظ بالمخاطر وهو يغطي فترة الحرب العالمية الثانية، وتحديدا الفترة التي وصلت فيها بيات عام 1939 و1943، وكانت بوريبة في تلك الفترة سجينا.
الفصل السابع: عنوانه التعريف بالقضية التونسية وكسب الأنصار وهو يغطي الفترة ما بين عامي 1945 وتاريخ خروجه إلى الشرق، و1951 تاريخ ذهابه إلى الولايات المتحدة وفشل في الانضمام إليها مع السلطات الفرنسية من أجل الوصول إلى الاستقلال.
الفصل الثامن: وعنوانه معركة الحاسمة، ويغطي الفترة ما بين 1952 و1954، وهي فترة المقاومة المسلحة التي انتهت في 31 جويلية 1954 بالخطاب الذي ألقاه بيار منديس فرانس واعدا بمنح تونس استقلالها الداخلي.
الفصل التاسع: تحت عنوان بناء الدولة ويغطيه الفترة بين عامي 1955 و1970 بما في ذلك رواية الصراع مع صالح بن يوسف الاعتماد على الاستقلال التام في 20 مارس 1956 وإعلان الجمهورية إلى فشل للتعامل مع المعارضة خلال الستينات.

عرض التفاصيل الكاملة

Customer Reviews

Be the first to write a review
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)
0%
(0)