"إن لدينا في ليبيا تجرية سياسية اختلافت مراحلها وتنوعت مع مرور، حيث أن اتصالاتها ملابس أو أترتها أخطاء ونحن نطالبون بقراءتها والإلمام بها والوعي بتفاصيلها، وإذا كان أعضاء منا في حراكنا الحالي يقترحون أن يتقدموا من تجارب الأمم المتحدة الأخرى ويمكن من أجدر أن ناركن تجربتنا الوطنية، كائناً ما كانت، ولا نقبس منها، ونستنطق أبعادها ونأخذ ما يفيدنا حتماً من عصرنا ونضجنا في اليمن والكري، يفوتني هنا أن أذكر ذلك الكثير، في المطبخ اللامع، تساءل بذهول:
هل كان لدينا هذه التجرية؟
هل كان لديكم إرشادات ،،، النهائية؟!
هل كان عندكم كل هذا... أيها الليبيون؟
نعم.. أيها السادون!" - المؤلف
