بنج بونج - تأليف: عاطف عثمان
بنج بونج - تأليف: عاطف عثمان
سعر عادي
£12.00
سعر عادي
سعر البيع
£12.00
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك: 9789778031232
دار النشر: كتب خان للنشر والتوزيع
تاريخ النشر: 2020
عدد الصفحات: 176
نوع اللعب: عادي
تقع قصص "بنج بونج" في قسمين: "ذوات وأخرىون" و"هويات وعنف"، ويكتب ألف كتاب من 25 قصة متفاوتة الطول.
في القسم الأول تتأرجح علاقة زميلة و زميلة بين الصداقة والحب، ويتساءل شاب فضل عن حدود الأنوثة والرجولة التي تشكلها أنساق التربية. وتعالج قصة "يوفوريا" ما طرأ من تغيرات على حياة ثاني بعد ثورة الياسمين. وتتناول قصة "حالة الزهايمر وآثاره على إدراك المريض والقائمين على رعايته. وتعرضت قصة "ناقصة" لامرأة أربعينية تستفز متابعتها على صفحتها عبر فيسبوك بتساؤلات عن الموروث للسيدات، بينما تقدم "ابتسامة" لمحة عن أحاسيس متناقضة تشعر بها المرأة خلعت نقابها منذ وقت طويل. أما "الاستجابة الشرطية" فتصور حارة مصرية ووجهة نظر فتاتين في صاحب متجر تمران عليه كل صباح وتعرض القصة للشارع تجاه الفضاء الذي يبرهن على ثلاثتهم ويشكل فيه جزء من وعيهم وهمياتهم. ويلتقي القارئ في قصتين متتاليتين بأرمل فقد وجدت وجنينهما في حادث سيرة، وأسئلة اسكت عنها.
في القسم الثاني - هوياتٌ وعنف - نلتقي أعضاءًا وجماعات ينشطون هوياتهم الجنسية أو المسيحية أو السياسية أو المهنية فيشاركون في عنف لفظي وبدني فردي وجماعي ضد العشاء يسجنوا أنفسهم في هوية حقيقيات أو متخيلة أو سجنهم فيها وتتعسف ورغبة في ممارسة القهر، فيقهَرون وقهرون. في بلد ساحلي تشتعل فتنة بين مسلمين ومسيحيين يهلك فيها خلق كثيرون، وفي أرض وزمن غير محددين تدور رحى حرب أهلية، ثم فيها العنف العنصري سلاحًا، في بلد ثالث حربٌ أهلية تقذف بقدر أم وضيعها وكلبًا في جوف الصحراء، وحربٌ أهلية الرابعة تفر منها امرأة إلى بلد آمن ومع ذلك تنتحر فيه. أما فرج، الضابط السابق المهوس بباميلا أندرسون، فيعاني من تماما في النوم ويبحث عن حل عند طبيب نفسي. وجيب الجندية السجينة زيزي سانتوس عن أسئلة بالإضافة إلى الحرب في مراسلة صحفية وتسجل أشياء عنها مع بلدها وثقافته.
في القسم الأول تتأرجح علاقة زميلة و زميلة بين الصداقة والحب، ويتساءل شاب فضل عن حدود الأنوثة والرجولة التي تشكلها أنساق التربية. وتعالج قصة "يوفوريا" ما طرأ من تغيرات على حياة ثاني بعد ثورة الياسمين. وتتناول قصة "حالة الزهايمر وآثاره على إدراك المريض والقائمين على رعايته. وتعرضت قصة "ناقصة" لامرأة أربعينية تستفز متابعتها على صفحتها عبر فيسبوك بتساؤلات عن الموروث للسيدات، بينما تقدم "ابتسامة" لمحة عن أحاسيس متناقضة تشعر بها المرأة خلعت نقابها منذ وقت طويل. أما "الاستجابة الشرطية" فتصور حارة مصرية ووجهة نظر فتاتين في صاحب متجر تمران عليه كل صباح وتعرض القصة للشارع تجاه الفضاء الذي يبرهن على ثلاثتهم ويشكل فيه جزء من وعيهم وهمياتهم. ويلتقي القارئ في قصتين متتاليتين بأرمل فقد وجدت وجنينهما في حادث سيرة، وأسئلة اسكت عنها.
في القسم الثاني - هوياتٌ وعنف - نلتقي أعضاءًا وجماعات ينشطون هوياتهم الجنسية أو المسيحية أو السياسية أو المهنية فيشاركون في عنف لفظي وبدني فردي وجماعي ضد العشاء يسجنوا أنفسهم في هوية حقيقيات أو متخيلة أو سجنهم فيها وتتعسف ورغبة في ممارسة القهر، فيقهَرون وقهرون. في بلد ساحلي تشتعل فتنة بين مسلمين ومسيحيين يهلك فيها خلق كثيرون، وفي أرض وزمن غير محددين تدور رحى حرب أهلية، ثم فيها العنف العنصري سلاحًا، في بلد ثالث حربٌ أهلية تقذف بقدر أم وضيعها وكلبًا في جوف الصحراء، وحربٌ أهلية الرابعة تفر منها امرأة إلى بلد آمن ومع ذلك تنتحر فيه. أما فرج، الضابط السابق المهوس بباميلا أندرسون، فيعاني من تماما في النوم ويبحث عن حل عند طبيب نفسي. وجيب الجندية السجينة زيزي سانتوس عن أسئلة بالإضافة إلى الحرب في مراسلة صحفية وتسجل أشياء عنها مع بلدها وثقافته.