كيميا - تأليف: وليد علاء الدين
كيميا - تأليف: وليد علاء الدين
سعر عادي
£11.00
سعر عادي
سعر البيع
£11.00
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك 9789770935453
اسم المؤلف وليد علاء الدين
عدد الصفحات 233
سنة النشر 2019
دار النشر الشروق
غلاف الكتاب العادي
«أعرف كيميا منذ أن أدركتنا طفلةً، للتوّ رعي غنمات أبيها، روحًا من كشفة على ما لا نراە. وصفها بسيطه بالجنون، واتهاها بآمن بالمسّ. أعرف أنها ليست هكذا، هي كائن مخلّص من عتمته فشفّ. طفلة تهيأت لدخول عالم المرأة، بحاجة إلى حبيب، اكتشفان أسرار الحب والجسد. وكنا تهيأنا، حين اختبأها منّي وألقوها في تنورە ليستخلص روحها».
«أعرف كيميا منذ أن أدركتنا طفلةً، للتوّ رعي غنمات أبيها، روحًا من كشفة على ما لا نراە. وصفها بسيطه بالجنون، واتهاها بآمن بالمسّ. أعرف أنها ليست هكذا، هي كائن مخلّص من عتمته فشفّ. طفلة تهيأت لدخول عالم المرأة، بحاجة إلى حبيب، اكتشفان أسرار الحب والجسد. وكنا تهيأنا، حين اختبأها منّي وألقوها في تنورە ليستخلص روحها».
تتبع حذە الرواية مصير «كيميا»، تلك الفتاة التي نشأت في بيت الشاعر والعاشق الصوفي «جلال الدين الرومي»، والتي قدمتها زوجة لأستاذە «شمس الدين التبريزي» على الرغم من عدم مشاركة البادي الآخرين؛ والذي تجلى في أنها كانت أصغر من زوجها بثمانية ويوين والنصف.
تطرح الرواية عبر سرد متدفق و لغة عذبة، عدة أسئلة صعبة وملغزة.. لماذا وافقت «التبريزي» على التزوُّجِ بكيميا رغم أنه يكاد يكون في عمر موجودها؟ لماذا مرضت كيميا بعد زواجها بها نوعا ما لم يغادر سوى بروحها؟ كيف اختفت كيميا هكذا تستطيع لم تكنْ؟ لماذا لم يتأسفْ جلال الدين الرومي في شعارە على موتها ؟ لماذا عاشت نكرة وماتت مجهولة القبر؟ والأهم: لماذا أهداها الرومي لشمس الدين رغم علمه بالحب الذي جمعها بابنه علاء الدين؟
رواية بكل ما فيها من جرأة على غيب المستقبل بعدئە، تفتح الباب لقارئها أمام عالم آخر وتفسيرات مغايره.
تطرح الرواية عبر سرد متدفق و لغة عذبة، عدة أسئلة صعبة وملغزة.. لماذا وافقت «التبريزي» على التزوُّجِ بكيميا رغم أنه يكاد يكون في عمر موجودها؟ لماذا مرضت كيميا بعد زواجها بها نوعا ما لم يغادر سوى بروحها؟ كيف اختفت كيميا هكذا تستطيع لم تكنْ؟ لماذا لم يتأسفْ جلال الدين الرومي في شعارە على موتها ؟ لماذا عاشت نكرة وماتت مجهولة القبر؟ والأهم: لماذا أهداها الرومي لشمس الدين رغم علمه بالحب الذي جمعها بابنه علاء الدين؟
رواية بكل ما فيها من جرأة على غيب المستقبل بعدئە، تفتح الباب لقارئها أمام عالم آخر وتفسيرات مغايره.