ياليل يا عين - تأليف : يحيى حقي
ياليل يا عين - تأليف : يحيى حقي
سعر عادي
£10.00
سعر عادي
سعر البيع
£10.00
سعر الوحدة
/
لكل
ردمك: 9789771429227
عدد الصفحات: 246
سنة النشر: الطبعة 2 - 2010
دار النشر: نهضة مصر
نوع اللعب: عادي
بهدف رائد لفن القصة القصيرة العربية؛ أحد الرواد الأوائل لهذا الفن، وخرج من تحت يديه كثير من الكتاب والمبدعين في العصر الحديث، وله بصمات واضحة في الأدب والإبداع العديد من أدباء الأجيال التالية.
عدد الصفحات: 246
سنة النشر: الطبعة 2 - 2010
دار النشر: نهضة مصر
نوع اللعب: عادي
بهدف رائد لفن القصة القصيرة العربية؛ أحد الرواد الأوائل لهذا الفن، وخرج من تحت يديه كثير من الكتاب والمبدعين في العصر الحديث، وله بصمات واضحة في الأدب والإبداع العديد من أدباء الأجيال التالية.
وولد يحيى محمد حقي في 7 يناير 1905، ونشأ في حي السيدة زينب، حيث ترجع أصولها إلى أصول قديمة قديمة، وقد شبت في مشبع بالأدب، فقد كان جو كل أنواع التنوع في الأدبون مولعين بالقراءة.
تلقى تعليمه الأول في كُتاب السيدة زينب، ثم حصل على عام 1912 ب "والدة عباس باشا الأول" رياضة بالقاهره، عام 1917 حصل على ميزة الرياضة، فالتحق بالمدرسة السيوفية، ثم انتقل إلى المدرسة السعيدية لعام، ومن ثم أكمل إلى المدرسة الخديوية والتي حصلت عليها على شهادة البكالوريا، وكان ترتيبه بين الخمسين الأوائل على مستوى العالم كله، ثم انضم في أكتوبر 1921 بمدرسة الحقوق السلطانية العليا في جامعة فؤاد الأول، والتي تمكنت منها على درجة الليسانس في الحقوق عام 1925، وجاء ترتيبه الرابع عشر.
عمل يحيى حقي معاوناً للنيابة في الساحة لمدة عامين من 1927 إلى 1928، لتلك الفترة على قصرها أشهرها في حياتي على الإطلاق، حيث انعكس ذلك على أدبه، ففت كتابه بدأ بالواقعية الشديدة وعبر عن قضايا ومشكلات مجتمع الريف في الباب بصدق ووضوح، وظهر ذلك في عدد من أعماله القصصية مثل: "البوسطجي"، و"قصة في السجن"، و"أبو زكا". كما تم تشكيلها في التكوينات الشعبية من أجل تشكيله خصيصا من الحياة الشعبية ويصورها ببراعة وإتقان، ويفهم الروح المصدر ويصفها وصفا دقيقا وصادقا في أعماله، وقد ظهر ذلك بوضوح في قصة "قنديل أم هاشم"، و"أم العواجز".
في عام 1991 صدر له كتاب "خليها علي الله" بريطانيًا علي غلافه الداخلي "السيرة الذاتية لأديبنا يحيي الكبير حقي، عاشق اللغة العربية تحدثًا وكتابة وقراءة، وأبرز رواد الرواية والقصة القصيرة واللوحة القلمية في الأدب العربي الحديث والمعاصر والحائز على أكبر جائزة علمية علمية" للعلم والأدباء وهي جائزة الملك فيصل العالمية، التي نالها تقديراً وتقديراً لعطائه الإبداعي وجهوده الأدبية".
نال يحيي حقي أكثر من جائزة في الحياة الأدبية، من جزئيا جائزة الدولة التقديرية في الآداب العربية 1969، كما منحته الحكومة الفرنسية وسام فارس من جمهورية التشيك الأولى عام 1983، كما نال العديد من الجوائز في أوروبا وفي البلدان النامية العربية، منحته جامعة المنيا عام 1983 الدكتوراه الفخرية ؛ وجائزة فيلم سينمائي القاهرة الدولي في دورته السادسة عشرة؛ جائزة الملك فيصل العالمية ـ فرع الأدب العربي