مقتل الثوب الأبيض - تأليف: هيثم رزق
مقتل الثوب الأبيض - تأليف: هيثم رزق
Normaler Preis
£12.00
Normaler Preis
Verkaufspreis
£12.00
Grundpreis
/
pro
ردمك 9789776306820
اسم المؤلف هيثم رزق
عدد الصفحات 156
سنة النشر 2016
دار النشر الكتب خان للنشر والتوزيع
غلاف الكتاب عادي
تتدفق أفكار وآراء متباينة على ذهن الفرد طوال الوقت، في نطاق ما يدور من حوله من تغيرات خاصة وعامة، بين السعادة وعكسها، وفي أكثر الأحيان تختلط المشاعر بين الحزن والحبور، وما هو جائز مجتمعيًا ونقيضه، لتجعل النفس هائمة بين جوانب عدة، شخوص تلقاك كل ساعة يغيرون أفكارًا ويثبتون أُخَر.
حاولت جاهدًا في تلخيص وصوغ ثراء هذه الأفكار في مجموعتي القصصية (مقتل الثوب الأبيض)، عسى أن تكون محاولة لطرح ما في الأذهان وإعادة تدويره، فإن الاعترافات الذاتية للعطب الكائن في بعض الأمور الحياتية والقضايا ذات الارتباط بالدوائر القريبة من الإنسان، يجعل الفرد قادرًا على التداوي منها، وإظهار نقاط التميز على كافة الأوجه، ويصبح متمسكًا بحياة أسمى.
فكانت المجموعة القصصية بمثابة نقر هاديء على العقل ووشوشة خفيضة للنفس، تناولت فيها التاريخي وعلاقة الماضي الضاغطة على الحاضر، لينحت في لين الحاضر نسخة متكررة؛ والاجتماعي، بين العاطفة والمشاكل المجتمعية المحلية كالتحرش، ومعاملة الأبناء؛ وتأتي بعض القصص كمزيج حياتيّ متكامل من السياسي والاجتماعي والعاطفي والتاريخي، أردت بكلماتها إزاحة الستائر المنسدلة حاجبة النور عن بعض النقاط الخلافية، وبعض المسحات الشعورية الإنسانية، متمنيًا أن أكون قد وصلت بذلك إلى إمتاع روح المتلقي، وإنعاش عقله مفكرًا.
تتدفق أفكار وآراء متباينة على ذهن الفرد طوال الوقت، في نطاق ما يدور من حوله من تغيرات خاصة وعامة، بين السعادة وعكسها، وفي أكثر الأحيان تختلط المشاعر بين الحزن والحبور، وما هو جائز مجتمعيًا ونقيضه، لتجعل النفس هائمة بين جوانب عدة، شخوص تلقاك كل ساعة يغيرون أفكارًا ويثبتون أُخَر.
حاولت جاهدًا في تلخيص وصوغ ثراء هذه الأفكار في مجموعتي القصصية (مقتل الثوب الأبيض)، عسى أن تكون محاولة لطرح ما في الأذهان وإعادة تدويره، فإن الاعترافات الذاتية للعطب الكائن في بعض الأمور الحياتية والقضايا ذات الارتباط بالدوائر القريبة من الإنسان، يجعل الفرد قادرًا على التداوي منها، وإظهار نقاط التميز على كافة الأوجه، ويصبح متمسكًا بحياة أسمى.
فكانت المجموعة القصصية بمثابة نقر هاديء على العقل ووشوشة خفيضة للنفس، تناولت فيها التاريخي وعلاقة الماضي الضاغطة على الحاضر، لينحت في لين الحاضر نسخة متكررة؛ والاجتماعي، بين العاطفة والمشاكل المجتمعية المحلية كالتحرش، ومعاملة الأبناء؛ وتأتي بعض القصص كمزيج حياتيّ متكامل من السياسي والاجتماعي والعاطفي والتاريخي، أردت بكلماتها إزاحة الستائر المنسدلة حاجبة النور عن بعض النقاط الخلافية، وبعض المسحات الشعورية الإنسانية، متمنيًا أن أكون قد وصلت بذلك إلى إمتاع روح المتلقي، وإنعاش عقله مفكرًا.