أولاد الغيتو1: اسمي آدم - تأليف: إلياس خوري
أولاد الغيتو1: اسمي آدم - تأليف: إلياس خوري
Prix habituel
£18.00
Prix habituel
Prix promotionnel
£18.00
Prix unitaire
/
par
ردمك 9789953895093
اسم المؤلف إلياس خوري
عدد الصفحات 423
سنة النشر 2016
دار النشر الآداب
غلاف الكتاب غلاف عادي
يروي الكاتب الفلسطيني "إلياس خوري" في رواية "أولاد الغيتو - اسمي آدم" حكاية "آدم دنون"، المهاجر الفلسطيني إلى نيويورك، الراوي الذي حاول أن يكتب رواية، ومن ثم انتقل إلى كتابة حكايته الشخصية، فيروي عن طفولته في مدينة اللد التي احتلّت عام 1948 وطُرد أغلبية أهلها وسكانها الأصليين. حكاية |آدم" الذي بقيت والدته مع رضيعها في المدينة المحتلة هي حكاية الغيتو الفلسطيني الذي أقامه جيش الاحتلال الإسرائيلي وأحاطه بالأسلاك الشائكة. حكاية عن الصمود والبقاء ومحاولة قراءة صمت الضحية.
"دخلت في القائمة النهائية "القصيرة" للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2017"
"في رواية «اسمي آدم-أولاد الغيتو» اعتمد الكاتب والأديب اللبناني «الياس خوري» على أسلوب أدبي لافت ومميز ليس كغيره من أدب الروايات الذي اعتدنا عليه، فهو في البداية يدفع بنفسه خارج إطار الرواية أو لنقل إنه يُسقط سياسة «النأي بالنفس» على روايته، لتصبح ملكاً للقارئ وليس للمؤلف، تاركاً القارئ في مواجهة ما يشبه العصف الذهني أو التفكير بصوت عالٍ، بعيداً عن قالب الرواية الكلاسيكية التي تعتمد على شخصيات محددة تعيش في بيئة درامية مشتركة، وتربطهم خطوط درامية متجانسة." جريدة القدس
يروي الكاتب الفلسطيني "إلياس خوري" في رواية "أولاد الغيتو - اسمي آدم" حكاية "آدم دنون"، المهاجر الفلسطيني إلى نيويورك، الراوي الذي حاول أن يكتب رواية، ومن ثم انتقل إلى كتابة حكايته الشخصية، فيروي عن طفولته في مدينة اللد التي احتلّت عام 1948 وطُرد أغلبية أهلها وسكانها الأصليين. حكاية |آدم" الذي بقيت والدته مع رضيعها في المدينة المحتلة هي حكاية الغيتو الفلسطيني الذي أقامه جيش الاحتلال الإسرائيلي وأحاطه بالأسلاك الشائكة. حكاية عن الصمود والبقاء ومحاولة قراءة صمت الضحية.
"دخلت في القائمة النهائية "القصيرة" للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2017"
"في رواية «اسمي آدم-أولاد الغيتو» اعتمد الكاتب والأديب اللبناني «الياس خوري» على أسلوب أدبي لافت ومميز ليس كغيره من أدب الروايات الذي اعتدنا عليه، فهو في البداية يدفع بنفسه خارج إطار الرواية أو لنقل إنه يُسقط سياسة «النأي بالنفس» على روايته، لتصبح ملكاً للقارئ وليس للمؤلف، تاركاً القارئ في مواجهة ما يشبه العصف الذهني أو التفكير بصوت عالٍ، بعيداً عن قالب الرواية الكلاسيكية التي تعتمد على شخصيات محددة تعيش في بيئة درامية مشتركة، وتربطهم خطوط درامية متجانسة." جريدة القدس
Share
No reviews