مولانا - إبراهيم عيسى
مولانا - إبراهيم عيسى
Prix habituel
£14.00
Prix habituel
Prix promotionnel
£14.00
Prix unitaire
/
par
ردمك 9789778507805
اسم المؤلف إبراهيم عيسى
عدد الصفحات 582
سنة النشر 2014
دار النشر الكرمة
غلاف الكتاب عادي
الرواية الجديدة للكاتب والصحفي إبراهيم عيسى، والتي يتناول من خلالها ظاهرة بعض شيوخ الفضائيات التي انتشرت في العالم العربي في السنوات الأخيرة، حيث يكشف لنا العالم الخفي لهؤلاء الشيوخ، والعلاقات التي تربطهم بأجهزة الأمن والساسة ورجال الأعمال، وهي رواية جريئة توضح كيف يساء استخدام الدين.
يقول إبراهيم عيسى عن روايته الجديدة: "بدأت كتابة هذه الرواية عام 2009 وأنا أعارض الرئيس السابق، وأثناء محاكماتي ثم فصلي من الدستور، ثم منعي من الكتابة حتى قامت الثورة، ومرورنا بالمرحلة الانتقالية، واستمررت في الكتابة حتى مارس الماضي 2012، إنها من أعز الروايات إلى قلبي".
من أجواء الرواية:
"أدرك أنور أن هذه لحظة ذروة، خصوصاً مع إلحاح المخرج من غرفة التحكم في همس يملأ السماعة المدسوسة في طبلة أذنه يطالبه:
- فاصل يا أنور، الإعلانات تنزل هنا.
والكل سخن يريد سماع الإجابة.
حين خرج أنور بالحلقة إلى فاصل صاح الشيخ حاتم:
- يا ولاد العفريتة تعملوها في الناس، فيه دلوقتِ ثلاثة أربعة مليون بيتفرجوا حيموتوا عايزين يعرفوا إيه حكاية زوجة جاره دي.
سمع صوت المخرج صارخًا بالفخر:
- شفت «الساسبنس» يا مولانا؟"
الرواية الجديدة للكاتب والصحفي إبراهيم عيسى، والتي يتناول من خلالها ظاهرة بعض شيوخ الفضائيات التي انتشرت في العالم العربي في السنوات الأخيرة، حيث يكشف لنا العالم الخفي لهؤلاء الشيوخ، والعلاقات التي تربطهم بأجهزة الأمن والساسة ورجال الأعمال، وهي رواية جريئة توضح كيف يساء استخدام الدين.
يقول إبراهيم عيسى عن روايته الجديدة: "بدأت كتابة هذه الرواية عام 2009 وأنا أعارض الرئيس السابق، وأثناء محاكماتي ثم فصلي من الدستور، ثم منعي من الكتابة حتى قامت الثورة، ومرورنا بالمرحلة الانتقالية، واستمررت في الكتابة حتى مارس الماضي 2012، إنها من أعز الروايات إلى قلبي".
من أجواء الرواية:
"أدرك أنور أن هذه لحظة ذروة، خصوصاً مع إلحاح المخرج من غرفة التحكم في همس يملأ السماعة المدسوسة في طبلة أذنه يطالبه:
- فاصل يا أنور، الإعلانات تنزل هنا.
والكل سخن يريد سماع الإجابة.
حين خرج أنور بالحلقة إلى فاصل صاح الشيخ حاتم:
- يا ولاد العفريتة تعملوها في الناس، فيه دلوقتِ ثلاثة أربعة مليون بيتفرجوا حيموتوا عايزين يعرفوا إيه حكاية زوجة جاره دي.
سمع صوت المخرج صارخًا بالفخر:
- شفت «الساسبنس» يا مولانا؟"
Share
No reviews