لقاء - تأليف: عزة دياب
لقاء - تأليف: عزة دياب
Prezzo di listino
£12.00
Prezzo di listino
Prezzo scontato
£12.00
Prezzo unitario
/
per
ردمك 9789776306936
اسم المؤلف عزة دياب
عدد الصفحات 120
سنة النشر 2016
دار النشر الكتب خان للنشر والتوزيع
غلاف الكتاب عادي
بين الاسكندرية والقاهرة، الداخل والخارج، وشظايا الانسان المتكسرة على صخور الواقع، تحكي بطلتنا حكاية امرأة أخرى، تتخارج من روحها، تنجذب إلى العطر، وتشد البطلة معها، عبر المدن، في القطار، تمس كل شيء، تمرر أناملها على المشاعر والندى، في معركة ضارية مع الروح، يكون فيها الجسد هو الميدان، هناك رجل ما، مسافر، زوج مختبيء عن الانظار، دائماً هناك رجل ما، كاتب في منتصف العمر، أستاذ في الجامعة، كلامه منمق وشعره أشيب، يخون زوجنه، تركض هي تاركة كل شيء لتلحق بالقطار العائد إلى الأطراف.
القطار الذي يعج بالآراء، الشعب لا يزال ثائراً، يتدخل في كل شيء، يريد أن يغير نظام الدوله والكون والحياة. المانيكانات في الشوارع تتغامز من وراء ظهرها، هذهالريفية البائسة الساذجة، ستعود كما أتت، مجرد فتاة حمقاء.
الذاكرة بحضورها الطاغي على الحاضر الذي لا يمكن الامساك به البته، ماذا يجب أن يفكر فيه الانسان الحديث؟ الثروة أم الاستدانه، أم الثورة؟ كولاج الحياة النابضة بتفاصيل كل شيء، من جيران للمدرسةوالذكريات. "من ينجح في محاربة الحنين؟"
بين الاسكندرية والقاهرة، الداخل والخارج، وشظايا الانسان المتكسرة على صخور الواقع، تحكي بطلتنا حكاية امرأة أخرى، تتخارج من روحها، تنجذب إلى العطر، وتشد البطلة معها، عبر المدن، في القطار، تمس كل شيء، تمرر أناملها على المشاعر والندى، في معركة ضارية مع الروح، يكون فيها الجسد هو الميدان، هناك رجل ما، مسافر، زوج مختبيء عن الانظار، دائماً هناك رجل ما، كاتب في منتصف العمر، أستاذ في الجامعة، كلامه منمق وشعره أشيب، يخون زوجنه، تركض هي تاركة كل شيء لتلحق بالقطار العائد إلى الأطراف.
القطار الذي يعج بالآراء، الشعب لا يزال ثائراً، يتدخل في كل شيء، يريد أن يغير نظام الدوله والكون والحياة. المانيكانات في الشوارع تتغامز من وراء ظهرها، هذهالريفية البائسة الساذجة، ستعود كما أتت، مجرد فتاة حمقاء.
الذاكرة بحضورها الطاغي على الحاضر الذي لا يمكن الامساك به البته، ماذا يجب أن يفكر فيه الانسان الحديث؟ الثروة أم الاستدانه، أم الثورة؟ كولاج الحياة النابضة بتفاصيل كل شيء، من جيران للمدرسةوالذكريات. "من ينجح في محاربة الحنين؟"